قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله في شرحه لكتاب التوحيد(1/322): من
أنكر شيئاً أو أمر بشيء فإنه يُطالَب
بالدليل، من أجل
إقامة الحجة، ومن أجل معرفة الحق بدليله،
وهذا منهج من مناهج الدعوة:
أن
الداعية إلى الله إذا أمر بشيء أو نهى عن
شيء يذكر الدليل ويوضحه للناس من أجل أن
يقتنعوا، ومن أجل أن تقوم الحجة على
المخالف.