الاثنين، 9 ديسمبر 2013

مَنْ أنكر شيئاً أو أمر بشيء فإنه يُطالَب بالدليل، من أجل إقامة الحجة وهذا منهج من مناهج الدعوة

قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله في شرحه لكتاب التوحيد(1/322): من أنكر شيئاً أو أمر بشيء فإنه يُطالَب بالدليل، من أجل إقامة الحجة، ومن أجل معرفة الحق بدليله، وهذا منهج من مناهج الدعوة: أن الداعية إلى الله إذا أمر بشيء أو نهى عن شيء يذكر الدليل ويوضحه للناس من أجل أن يقتنعوا، ومن أجل أن تقوم الحجة على المخالف.