الخميس، 30 يناير 2014

وجوب الإيمان بكل ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم.فيما شاهدناه أو غاب عنا (8) ومن ذلك الميزان وحوض النبي صلى الله عليه وسلم


بعض الفرق الضالة يقطعون يد الميت اليسرى حتى لا يأخذ كتابه بشماله!!

قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله في شرح لمعة الاعتقاد(ص211): 



وجوب الإيمان بكل ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم.فيما شاهدناه أو غاب عنا (7) ومن ذلك الحساب ونصب الموازين ونشر الدواوين


وجوب الإيمان بكل ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم.فيما شاهدناه أو غاب عنا (6) ومن ذلك الحشر والشفاعة


أطعناً في علماء السُّنة ومدحاً وتزلفاً للرافضة الزنادقة الكفرة؟! ما لكم كيف تحكمون يا دعاة الفتن؟

شاهد أحد دعاة الفتن وهو سعد البريك كيف يطعن بالعلامة الفوزان! ويتزلف للرافضي الخبيث الذي يطعن في صحابة رسول الله وعلى رأسهم أبي بكر وعمر



الأحد، 26 يناير 2014

لا ينبغي التصور بأن أهل السنة بلغوا من الجهل إلى حد حتى تلعب بهم، وبعقولهم، وقلوبهم، وعقائدهم وليدة اليهود وربيبة المجوس

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على محمد المصطفى، نبي الهدى، والرحمة، وعلى آله، وأصحابه، الطاهرين، البررة.أما بعد:
 فإنه شاع في هذا الزمان كلمة " الاتحاد والوحدة " من كل داع للشقاق والفرقة، وكثر استعمالها حتى كاد أن ينخدع بها السذج من المسلمين لو ما عرفوا ما ورائها من كيد ودس ودهاء.
فالقاديانية عميلة الاستعمار الصليبي في القارة الهندية الباكستانية، ووصمة عار على جبهة المسلمين المشرقة، تستعمل هذه الكلمة هناك لكي يتسع لها طريق لنفث السموم في نفوس المسلمين.
والبهائية وليدة الروس، والانكيز، والنزغات الشيعية، تريد بنفس هذه الكلمة غزو الشيعة في إيرانها وعراقها.
والشيعة ربيبة اليهود، وفصيلتهم في بلاد الإسلام، يستعملون هذه الكلمة أيضاً عند افتضاح أمرها، واكتشاف حقيقتها، وإماطة اللثام عن وجهها.
فليست هذه الكلمة، إلا كلمة حق أريد بها الباطل، كما نقل عن علي رضي الله عنه.
ولقد بدأ الشيعة منذ قريب ينشرون كتباً ملفقة مزورة في بلاد الإسلام، يدعون فيها التقريب إلى أهل السنة، ولكن بتغيير صحيح يريدون بها تقريب السنة إليهم بترك عقائدهم، ومعتقداتهم في الله، وفي رسوله، وأصحابه الذين جاهدوا تحت رايته، وأزواجه الطاهرات اللآتي صاحبنه في معروف، وفي الكتاب الذي أنزله الله عليه من اللوح المحفوظ، نعم يريدون أن يترك المسلمون كل هذا، ويعتنقوا ما نسجته أيدي اليهودية اللئيمة من الخرافات، والترهات، في الله، بأنه يحصل له "البدا" وفي كتاب الله، بأنه محرف، ومغير فيه، وفي رسول الله، بأن علياً وأولاده أفضل منه، وفي أصحابه حملة هذا الدين، أنهم كانوا خونة، مرتدين، مع من فيهم أبو بكر، وعمر، وعثمان، وأزواج النبي، أمهات المؤمنين، مع من فيهن الطيبة، الطاهرة، بشهادة من الله في كتابه، بأنهن خن الله ورسوله، وفي أئمة الدين، من مالك، وأبي حنيفة، والشافعي، وأحمد، والبخاري، أنهم كانوا كفرة ملعونين - رضي الله عنهم ورحم عليهم أجمعين - نعم يريدون هذا، وما الله بغافل عما يعملون.
فكل من عرف هذا وقام على وجههم، ورد عليهم، جعلوا يتصيحون عليه ويتنادون باسم الوحدة والاتحاد، ويرددون قول الله عز وجل: {ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} .

فبعداً للوحدة التي تقام على حساب الإسلام، وسحقاً للاتحاد الذي يبنى على أعراض محمد النبي، وأصحابه، وأزواجه - صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين-، فقد علّمنا الله عز وجل في كلامه الذي نعتقد فيه أن حرفاً منه لم يتغير ولم يتبدل، وما زيد عليه بكلمة، ولا نقص منه حرف، علّمنا فيه، أن كفار مكة طلبوا أيضاً من رسول الله، الصادق، الأمين، عدم الفرقة والاختلاف بدعوته إلى عبادة الله وحده، مخلصين له الدين، وإفضاحه آلهتهم، والرد عليهم، فأجابهم بأمر من الله: يا أيها الكافرون، لا أعبد ما تعبدون، ولا أنتم عابدون ما أعبد، ولا أنا عابد ما عبدتم، ولا أنتم عابدون ما أعبد، لكم دينكم ولي دين .
وقال: هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين.
وقال: ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم ونحن له مخلصون.
وقال: وما يستوي الأعمى والبصير، ولا الظلمات ولا النور، ولا الظل ولا الحرور، وما يستوي الأحياء ولا الأموات إن الله يسمع من يشاء وما أنت بمسمع من في القبور.
نعم يمكن الوحدة إن أرادوها، ويمكن الاتحاد إن يطلبونه، الوحدة والاتحاد، بالرجوع إلى الكتاب والسنة، والتمسك بهما، حسب قوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم، فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر.
نعم "إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر، فتعالوا إلى هذه الكلمة، كلمة الوحدة، والاتحاد، إلى قول الله عز وجل وقول نبيه محمد.
فلنرفع الخلاف ولنقض على النزاع، فهيا بنا إلى الوحدة أيها القوم!
فاتركوا السباب لأصحاب رسول الله، خيار خلق الله، الذين بشرهم الله بالجنة في كتابه المجيد حيث قال: والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً، ذلك الفوز العظيم .
وقال: لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة .
ويمكن الاتحاد بالاعتراف أن الكلام المجيد لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم حميد، وإن من قال فيه بتحريف وتغيير كان ضالاً مضلاً خارجاً عن الإسلام، تعالوا فلنتفق ونتحد.
وهلموا إلى الوحدة بالعهد على أن الكذب والتقية قد تركتموها كلية وقطعاً، وترون الكذب من الموبقات، التي تدخل الناس النار، كما قال الرسول عليه السلام: إن الصدق بر وإن البر يهدي إلى الجنة، وإن الكذب فجور، وإن الفجور يهدي إلى النار (1).
ولن يحصل الاتفاق والوحدة دون توبتكم عن العقائد اليهودية، والوثنية المجوسية من أن الأئمة يعلمون الغيب، ويعرفون متى يموتون، ويفعلون ما يشاؤون، لا يسأل عنهم وهم يسألون، وأنهم ليسوا من بشر.
نعم ويمكن الوحدة بترك الدس والكيد للمسلمين.
فها هي بغداد مضرجة بدمائهم بجريمة ابن العلقمي، وها هي الكعبة جريحة بجريمة طائفة منكم، وها هي باكستان الشرقية ذهب ضحية بخيانة أحد أبناء "تزلباش"، الشيعة "يحيى خان" في أيدي الهندوس.
وها هو التاريخ الإسلامي مليء بمآثمكم، وخذلانكم المسلمين كلما حدثت لهم حادثة، ووقعت لهم كارثة، وحلت بهم نائبة.
تعالوا نتعاون بيننا، ونتفق، ونتحد، لتكون كلمة الله هي العليا، وليس للعسكري ولد حتى يأتي ويخرج ويكشف عنا الهموم، ويفرج عنا الكروب.
فنحن الذين نستطيع إن اعتصمنا بكتاب ربنا، وسنة نبينا، أن نكشف عنا مصيبتنا، وندفع عنا كيد أعدائنا كما وعدنا الله عز وجل {إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا، ويوم يقوم الأشهاد} .
{وكان حقاً علينا نصر المؤمنين} .
{وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين} .
فلكم رأينا النصر وهو آت من السماء في زمن الصديق الأكبر أبي بكر، والفاروق الأعظم عمر، وذي النورين عثمان رضوان الله عليهم أجمعين، حتى هزموا الكفر في عقر داره، وأدوا رايات الظفر إلى آفاق لم يتصورها الأولون، فما أن غرست اليهودية غريستها، وولدت وليدتها في عهد أمير المؤمنين علي رضي الله عنه، حتى اضطربت الأمور، وانعكست الأحوال، واضطر هو إلى أن يقول: ابتليت بقتال أهل القبلة.
وقال متأسفاً: أوصيكم عباد الله بتقوى الله فإنها خير ما تواصى العباد به وخير عواقب الأمور عند الله، وقد فتح باب الحرب بينكم وبين أهل القبلة (2)
وقال رضي الله عنه: ألا وإني قد دعوتكم إلى قتال هؤلاء القوم ليلاً ونهاراً، وسراً وعلناً، وقلت لكم: اغزوهم قبل أن يغزوكم، فوالله ما غزى قوم قط في عقر دارهم إلا ذلوا، فتواكلتم وتخاذلتم حتى شنت عليكم الغارات، وملكت عليكم
الأوطان. . . ثم انصرفوا (الأعداء) وافرين، ما نال رجلاً منهم كلم، ولا أريق لهم دم، فلو أن امرأً مسلماً مات من بعد هذا أسفاً ما كان به ملوماً، بل كان به عندي جديراً، فيا عجباً! عجباً - والله - يميت القلب ويجلب الهم من اجتماع هؤلاء القوم على باطلهم، وتفرقكم عن حقكم، فقبحاً لكم وترحاً حين صرتم غرضاً يرمى، يغار عليكم ولا تغيرون، وتغزون ولا تغزون، ويعصى الله وترضون، فإذا أمرتكم بالسير إليهم في أيام الحر قلتم: هذه حمارة القيظ، أمهلنا يسبخ عنا الحر، وإذا أمرتكم بالسير إليهم في الشتاء، قلتم هذه صبارة القرة، أمهلنا ينسلخ عنا البردن كل هذا فراراً من الحر والقر، فإذا كنتم من الحر والقر تفرون، فأنتم والله من السيف أفر - وقال -: قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً، وشحنتم صدري غيظاً، وجرعتموني نغب التهمام أنفاساً(3) وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان، حتى لقد قالت قريش إن ابن أبي طالب رجل شجاع ولكن لا علم له بالحرب، لله أبوهم وهل أحد منهم أشد لها مراساً، وأقدم فيها مقاماً مني، لقد نهضت فيها وما بلغت العشرين، وها أنا ذا قد ذرفت على الستين، ولكن لا رأي لمن لا يطاع(4)
فها هو ذا علي بن أبي طالب الخليفة الراشد الرابع عندنا - والإمام المعصوم الأول عندكم - يشتكي منكم من يوم الذي وجدتم فيه - وقد أوردناه من كتابكم الذي تظنونه أصدق الكتب وأفضلها، والذي جمعه كبيركم الشريف أبو الحسن محمد الرضي.
فماذا بعد هذا أيها القوم.
وما ألفنا هذا الكتاب، وما جمعنا فيه النصوص إلا للتنبيه على أنه لا ينبغي التصور بأن أهل السنة بلغوا من الجهل إلى حد حتى تلعب بهم، وبعقولهم، وقلوبهم، وعقائدهم وليدة اليهود وربيبة المجوس.
____________________
(1):  إنَّ الصِّدقَ يَهدي إلى البِرِّ ، وإنَّ البِرَّ يَهدي إلى الجنَّةِ ، وإنَّ الرَّجُلَ ليَصدُقُ حتَّى يَكونَ صدِّيقًا ، وإنَّ الكذِبَ يَهدي إلى الفُجورِ ، وإنَّ الفجورَ يَهدي إلى النَّارِ ، وإنَّ الرَّجُلَ ليَكذِبُ ، حتَّى يُكتَبَ عندَ اللَّهِ كذَّابًا .رواه البخاري ومسلم
(2):  "نهج البلاغة" 248، خطبة علي رضي الله عنه
(3):  نغب التهمام أنفاساً، أي جرعتموني جرع الهم جرعة جرعة
(4):  "نهج البلاغة" ص69 و 70 و 71
من كتاب (الشيعة والسنة) لإحسان إلهي ظهير رحمه الله


المرجئة يقولون:الإيمان هو مجرد التصديق بالقلب فقط وأهله في أصله سواء عندهم لا يتفاضلون وهم فرَق كل فرقة لها قول


مذهب أهل السنة والجماعة أن الإيمان قول واعتقاد وعمل، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية


لا يُحتج بالقضاء والقدر على فعل المعاصي


لا بد من الإيمان بالقدر خيره وشره وأما الذي لا يؤمن إلا بحلو القضاء فهذا يتبع هواه وشهوته


السبت، 25 يناير 2014

الدِّين أعمال ظاهرة وأعمال باطنة لا بد منهما

قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله في شرح لمعة الاعتقاد(ص165):

الدِّين أعمال ظاهرة وأعمال باطنة لا بد منهما، لا يكفي إسلام بدون إيمان، ولا يكفي إيمان بدون إسلام بل لا بد منهما معاً.

الفرق بين الإرادة الشرعية والإرادة الكونية


الفرق بين الإرادة الشرعية والإرادة الكونية
الشرح بطريقة سهلة ميسرة
للعلامة محمد أمان الجامي رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى 



للهداية والضلال أسباباً من قِبَل العبد


هناك من يُفتي بقتل الكفار الذين في الجزيرة العربية وعللوا بأنهم ليسوا معاهدين ولأن دولتهم تقتل المسلمين باسم الأرهاب

سئل العلامة صالح الفوزان حفظه الله
هناك من يُفتي بقتل الكفار الذين في الجزيرة العربية وعللوا بأنهم ليسوا معاهدين ولأن دولتهم تقتل المسلمين باسم الأرهاب.
هذا من فتاوى الجهال والمتعالمين، فلا يجوز قتل الكفار الذين جاؤوا بعهد ودخلوا بأمان لأن هذا غدر وخيانة ولا يجوز هذا ولو كانوا في جزيرة العرب، يجوز لهم أن يدخلوا جزيرة العرب للمصالح المتبادلة إما سفراء وإما تجار وإما عمال يقومون بأعمال لا يتقنها غيرهم يجوز هذا، الممنوع للاستيطان وتمكين الكفار من الاستيطان في الجزيرة أما أنهم يدخلون الجزيرة للمعاملة والتعامل ثم يخرجون فهذا لا مانع، والذي يخرج الكفار ويمنعهم من الإستيطان في جزيرة العرب هو ولي الأمر وليس ذلك من حق أحد فالخطاب لولاة أمور المسلمين هم يخرجونهم إذا قدروا على ذلك
المصدر 
دروس في شرح نواقض الإسلام صـ170 الطبعة التاسعة

ما ينزل من مصائب بالعباد فبقضاء الله وقدره وهي بسبب أفعالهم المخالفة لشرع الله وطاعته


الإيمان بالقضاء والقدر يتضمن أربع مراتب


الثلاثاء، 21 يناير 2014

المرأة عند الشيعة



القرآن فيه ناسخ ومنسوخ



معنى إعراب القرآن

(إعراب القرآن)يعني:قراءته قراءة صحيحة ليس فيها لحن.(من شرح لمعة الاعتقاد للعلامة الفوزان حفظه الله/ص125)
اللحن:الخطأ والميل عن الصواب في القراءة.

القرآن محكم ومتشابه


ترحل شهر الصبر والهفاه وانصرما


ترحل شهر الصبر والهفاه وانصرما ....... واختص بالفوز بالجنات من خدما
وأصبح الغافل المسكين منكسرا ....... مثلي فيا ويحه! يا عظم ما حرما
من فاته الزرع في وقت البدار ....... فما تراه يحصد إلا الهمّ والندما 

غداً توفى النفوس ما كسبت


غداً توفى النفوس ما كسبت ....... ويحصد الزارعون ما زرعوا
إن أحسنوا أحسنوا لأنفسهم  ....... وإن أساؤوا فبئس ما صنعوا 

أما والله إنَّ الظُلم شؤمُ

أما والله إنَّ الظُلم شؤمُ .......... وَلاَ زَالَ المُسِيءُ هُوَ الظَّلُومُ
إِلَى الدَّيَّانِ يَوْمَ الدِّيْنِ نَمْضِي 
.......... وعند الله تجتمعُ الخصومُ
ستعلمُ في الحساب إذا التقينا .......... غَدا عِنْدَ المَلِيكَ مَنِ الغَشُومِ

يا صاحب الهم إن الهم منفرج

يا صاحب الهم إن الهم منفرج ........ أبشر بخير فإن الفـارِج الله
اليأس يَقْطَع أحيانا بصاحِبِه ........ لا تيأسَنّ فإن الكــافي الله
الله يحدث بعد العُسْر مَيسرة ........ لا تجزعنّ فإن الصَّـانِع الله
وإذا بُلِيتَ فَثِقْ بالله وارضَ به ........ إن الذي يَكْشِف البلوى هو الله
والله ما لَك غير اللهِ مِن أحَدٍ ........ فَحَسْبُك الله .. في كلٍّ لكَ الله

القرآن محفوظ من العبث إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها على الرغم من كثرة الأعداء الحاقدين


القرآن كلام الله منزل غير مخلوق منه بدأ وإليه يعود


السبت، 18 يناير 2014

أهل السنة والجماعة يؤمنون باستواء الله عز وجل على عرشه


اعتقاد أهل السنة والجماعة أن الله ليس كمثله شيء وهو السميع البصير


لا يُستدل بالحديث الضعيف لا في فضائل الأعمال ولا في العقائد والأحكام وإنما يُستأنس به إن كان خفيف الضعف


خبر الآحاد يفيد اليقين لا الظن


إثبات الضحك لله عز وجل


إثبات العجب لله عز وجل


الخميس، 16 يناير 2014

الرافضة ليسوا إخواننا بل هم إخوان الشيطان


الرافضة ليسوا إخواننا بل هم إخوان الشيطان
العلامة صالح الفوزان حفظه الله




إثبات السخط لله عز وجل


إثبات الغضب لله عز وجل


إثبات صفة المحبة لله عز وجل


إثبات الرضا لله عز وجل


إثبات صفة المجيء لله عز وجل