قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله في شرحه لكتاب التوحيد(2/157) وعند شرحه على قوله تعالى: {وَأَنْزَلَ
مِنَ السَّمَاءِ مَاءً}: هو
المطر، والسماء هو السّحاب، لأنّ السماء
على قسمين:
السماء
بمعنى:
العلوّ
والارتفاع، فكلّ ما علا وارتفع يقال له:
سماء،
والثّاني:
السموات
المبنيّة، وهي:
الطِّبَاق
السبع.