قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الفتوى الحموية الكبرى(ص185): لا
يجوز أن يكون الخالفون أعلم من
السالفين كما يقوله بعض
الأغبياء ممن لم يقدر قدر السلف، بل
ولا عرف الله ورسوله والمؤمنين به حقيقة
المعرفة المأمور بها من أن «طريقة
السلف أسلم وطريقة الخلف أعلم وأحكم»
.