قال الشيخ العثيمين رحمه الله كما في فتاوى نور على الدرب(11/2): أما
شعبان فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم
يكثر الصوم فيه لكنه لا
يخص يوم الخامس عشر منه قالت عائشة رضي
الله عنها (كان
أكثر ما يصوم يعني في النفل شعبان)
وأما
ما اشتهر عند العامة من أن ليلة النصف من
شعبان لها تهجد خاص ويومها له صيامٌ خاص
وأن الأعمال تكتب في تلك الليلة لجميع
السنة فكل هذا ليس له أصلٌ صحيح يعول عليه.