إذا صحت السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت بمنزلة القرآن تماماً في تصديق الخبر والعمل بالحكم
قال
الشيخ العثيمين رحمه الله في شرح العقيدة
الواسطية(2/5):
السنة
هي المصدر الثاني في التشريع.
ومعنى
قولنا:
"المصدر
الثاني"
: يعني:
في
العدد ، وليس في الترتيب، فإن منزلتها
إذا صحت عن النبي صلى الله عليه وسلم
كمنزلة القرآن.