ليس في ذكر الله عند القبر أو القراءة هناك أو الصيام عنده، أو الذبح عنده، فضل على غيره من البقاع، ولا قصد ذلك عند القبور مستحبا. وما علمت أحدا من علماء المسلمين يقول إن الذكر هناك، أو الصيام أو القراءة، أفضل منه في غير تلك البقعة.
(اقتضاء الصراط المستقيم -شيخ الإسلام ابن تيمية)