قال الشوكاني في نيل الأوطار: عن جابر عند ابن ماجه بلفظ «إن الماء لا ينجسه شيء»
في إسناده أبو سفيان طريف بن شهاب وهو ضعيف متروك.
وعن ابن عباس عند أحمد وابن خزيمة وابن حبان بنحوه.
وعن سهل بن سعد عند الدارقطني.
وعن عائشة عند الطبراني في الأوسط وأبي يعلى والبزار وابن السكن في صحاحه، ورواه أحمد من طريق أخرى صحيحة لكنه موقوف.
وأخرجه أيضا بزيادة الاستثناء الدارقطني من حديث ثوبان، ولفظه: «الماء طهور لا ينجسه شيء إلا ما غلب على ريحه أو طعمه» وفي إسناده رشدين بن سعد وهو متروك.
وعن أبي أمامة مثله عند ابن ماجه والطبراني وفيه أيضا رشدين.
ورواه البيهقي بلفظ: «إن الماء طهور إلا إن تغير ريحه أو لونه أو طعمه بنجاسة تحدث فيه» من طريق عطية بن بقية عن أبيه عن ثور عن رشدين بن سعد عن أبي أمامة، وفيه تعقب على من زعم أن رشدين بن سعد تفرد بوصله.
ورواه الطحاوي والدارقطني من طريق رشدين بن سعد مرسلا. وصحح أبو حاتم إرساله.
وعن ابن عباس عند أحمد وابن خزيمة وابن حبان بنحوه.
وعن سهل بن سعد عند الدارقطني.
وعن عائشة عند الطبراني في الأوسط وأبي يعلى والبزار وابن السكن في صحاحه، ورواه أحمد من طريق أخرى صحيحة لكنه موقوف.
وأخرجه أيضا بزيادة الاستثناء الدارقطني من حديث ثوبان، ولفظه: «الماء طهور لا ينجسه شيء إلا ما غلب على ريحه أو طعمه» وفي إسناده رشدين بن سعد وهو متروك.
وعن أبي أمامة مثله عند ابن ماجه والطبراني وفيه أيضا رشدين.
ورواه البيهقي بلفظ: «إن الماء طهور إلا إن تغير ريحه أو لونه أو طعمه بنجاسة تحدث فيه» من طريق عطية بن بقية عن أبيه عن ثور عن رشدين بن سعد عن أبي أمامة، وفيه تعقب على من زعم أن رشدين بن سعد تفرد بوصله.
ورواه الطحاوي والدارقطني من طريق رشدين بن سعد مرسلا. وصحح أبو حاتم إرساله.
وقال الشافعي: لا يثبت أهل الحديث مثله،
وقال الدارقطني: لا يثبت هذا الحديث.
وقال النووي: اتفق المحدثون على تضعيفه.
وقال الدارقطني: لا يثبت هذا الحديث.
وقال النووي: اتفق المحدثون على تضعيفه.