الكبائر هي الذنوب التي دون الشرك وفوق الصغائر، وضابط الكبيرة هو: كل ذنب رُتب عليه حدّ، أو ختم بغضب أو لعنة أو نار، أو تبرأ الرسول صلى الله عليه وسلم من فاعله، فإن هذا كبيرة، كقوله: "من غشَّنا فليس منا"، "من حمل علينا السلاح فليس منا".
تعليقات العلامة الفوزان على الطحاوية(ص154-155)