--» قال العلامة الوادعي رحمه الله: "بدائع الزهور في وقائع الدهور"من الكتب الزائغة، فلا ينبغي أن يُعْتَمَدَ عليه.
≈ إعلام الأجيال ≈
--» وقال العلامة ابن باز رحمه الله: (بدائع الزهور في وقائع الدهور) لا يعتمد، هذا الكتاب خرافي لا يعتمد، ولا يعول عليه.
≈ نور على الدرب ≈
• وقال: هذا الكتاب وهو (بدائع الزهور) ليس من الكتب المعتمدة بل هو حاطب لليل يذكر الغث والسمين والصحيح والباطل فلا يعتمد عليه.
≈ نور على الدرب ≈
--» وقال العلامة العثيمين رحمه الله: هذا الكتاب رأيت فيه أشياء كثيرة غير صحيحة، ولا أرى أن يقتنيه الإنسان ولا أن يجعله بين أيدي أهله لما فيه من الأشياء المنكرة.
≈ مجموع الفتاوى ≈
• وقال: هذا الكتاب بدائع الزهور في وقائع الدهور، هذا الكتاب فيه شيء من المبالغات الكثيرة والكذب، وعلى الإنسان أن يتجنبه وأن يبعده عن بيته، حتى لا يغتر أولاده بما يقرؤونه فيه.
≈ نور على الدرب ≈
--» وفي فتوى للجنة الدائمة1(1/61): ...وأما أن هاروت وماروت كانا ملكين ومسخا رجلين، وأنهما أساءا بارتكاب المعاصي وحجبا عن السماء، وأنهما يعذبان في الدنيا أو معلقان من شعورهما، فكل هذا وأمثاله من كلام الكذابين من القصاص، فيجب على المسلم ألا يقبله منهم، وأن يتجنب القراءة في الكتب التي ليست مأمونة مثل كتاب [بدائع الزهور في وقائع الدهور] فإن مؤلفه وأمثاله هم الذين يذكرون مثل هذه الافتراءات.