الحمد
لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى
آله وصحبه ومن والاه
أما
بعد:
فهذه
وثائق سرية مسرَّبة تكشف مخططات الشيعة
-نقلت
بعضاً منها- بأخطائها
الإملائية كما هي-ولازال
هناك الكثير منشور عبر الشبكة-
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللهُ وَاللهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
********************
الوثيقة
الأولى
الي / شيعة
اباالحسنين علي (سلام
الله عليه)م/ نداء
عاجل
الآن
وبعد مرور ثلاث سنوات علي سقوط النظام
الصدامي السني الكافر وتحرير العراق من
ديكتاتوريتهم العفنة وسيطرتهم الظالمة
وتسلطهم المرير والمقيت علي رقاب ابناء
شيعتنا وبعد استلامنا السلطة في العراق
بلد اهل البيت الاطهار وسيطرتنا الكامله
علي الوزارات والمؤسسات والاجهزة الامنيه
بمساعدة اهلنا في الجمهورية الاسلامية
في ايران وبفضل تعاون
حلفائنا الاوفياء من الأنكليز
والأمريكان وبكفاح ابناء شعبنا
من شيعة أهل العراق وبعد تصفية حساباتنا
القديمة وانجاز واجباتنا المقدسة وعلي
رأسها الثأر لشهدائنا الأبرار والقصاص
العادل من ازلام النظام البائد وقادتهم
ومفكريهم وعلمائهم والقضاء علي كل اوكار
الأرهاب الفكري.... ومع
أقتراب المعركة الحاسمة للانتخابات
المقبلة علينا أن نتذكر دائما بأن مهمتنا
لم تنتهي وان دربنا طويل وكفاحنا مستمر
حتي تتحقق اهدافنا وغاياتنا العظمي في
تنفيذ وصية أمامنا اية الله العظمي الامام
الخميني (قدس
سره) في
تصدير الثورة الاسلامية الي انحاء العالم
العربي والاسلامي وعلينا ان نسعي لنشر
مذهبنا وعقيدتنا الشريفة بكل الوسائل
والطرق في كافة دول الجوار ليكتمل لنا
الهلال الشيعي (كما
سماه عاهر الاردن) حتي
يصبح بدرا تاما ومن هنا لابد ان ننطلق
بقوة وعزيمة لنصرة اخواننا المستضعفين
في معقل الوهابية الكفرة في السعودية وان
نوسع قاعدتنا فيها لتشمل عدة محافظات بدل
الاحساء والقطيف ونمدهم بكل اسباب الدعوة
الامامية والتثقيف الشيعي وقد هيأت
منظمتنا بالتعاون مع المسؤلون في الجمهوريه
الاسلامية في ايران كل المستلزمات الماديه
والمعنوية لانجاز مهمتنا وعلينا ان ننتهز
هذه الفرصة في موسم الحج القادم لبدء
عملنا المبارك
والله معنا وعلي ناصرنا والزهراء تحرسنا والحسين عصمتنا
عبد العزيز الحكيم
رئيس المجلس الاعلي للثورة الاسلامية في العراق
المقر المركزي بغداد
والله معنا وعلي ناصرنا والزهراء تحرسنا والحسين عصمتنا
عبد العزيز الحكيم
رئيس المجلس الاعلي للثورة الاسلامية في العراق
المقر المركزي بغداد
***************
الوثيقة
الثانية
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد رسول الله وآله المعصومين
يا شيعة علي عليه السلام
وبعد سقوط النظام الصدّامي السني الكافر وإرجاع الحق لنا وما يمتلكه العراقيون من ثروات نفطية ومعدنية وزراعية ومائية فإنه عاد لنا الخمس واستلامه من قبل شيعة علي عليه السلام ومن قبل الحوزة العلمية ، وكما وعدتنا أمريكا وبريطانيا لاستلام الحكم بعد مرور سنة واستلامنا زمام الأمور في السنة المقبلة للأسف ظهر بعض الشيعة يتعاونون مع أبناء العامة ( السنّة ) على عدم السلب والنهب والحرق وعمل الفوضى وخصوصاً في بغداد من أجل استلامنا السلطة ومن قبل الحوزة . إن أهم عمل تقومون به حرق المكاتب العلمية وخصوصاً منها الدينية لأبناء العامة وأهم شيء حرق المطابع التي تطبع كتبهم لتعليم ما يسمى بتفسير القرآن والسنة والحديث الشريف والتاريخ الإسلامي حتى يتسنى لنا وضع كتب جديدة ودراسات جديدة لمعالم القرآن والسنة والحديث الشريف والتاريخ الإسلامي الشيعي وسنة أهل البيت المعصومين ومن خلالها تعليمهم رسالة الخميني قدس الله سره وترك ما جاء به أهل العامة والله يعصمنا منهم .
قيادة
قوات بدر
***************
الوثيقة
الثالثة
بسم
الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على محمد رسول الله وآله المعصومين
يا شيعة أبا الحسنين علي سلام الله عليه وعلى آل بيته
بارك الله بكم وبما عملتموه من حرق وسلب وتهديم دور الكفرة يا أمة علي إن ورائكم قوة ضاربة. لا تخشوا أحد من أهل السنة ففيلق بدر بالإنذار ينتظرون الأمر بعد خروج دول التحالف واستلامنا السلطة فإن أهل الأنبار وتكريت والموصل قلة ونحن الأقوى وناصرنا علي فهو إمام أهل الأرض والسماء ولا تبدو العداوة لهم هذه الأيام ، لا نريد منكم سوى احتلال بغداد من قبل أهل العمارة خصوصاً والجنوب عامة وطبع الصور لسادتنا ونشر الكاسيت وأقراص الفيديو في أي مكان والشوارع والسيارات والمجلات وخصوصاً وقت رفع آذانهم أو خطبهم وقرب جوامعهم. إن كهرباء الجنوب لأهل الجنوب وليست لهم لا تجعلوها تصل إليهم. اشتروا كتبهم واحرقوها خصوصاُ ما يسمونه بالصحاح واندسوا في جوامعهم والتشويش على صلاتهم فلا صلاة لهم في ديارنا حتى ينصرنا الله عليهم وهذه الرسالة وصلتكم وهي وصية الإمام الحجة ( عج ) -يعني صاحب السرداب الذي يسمونه مهدي السرداب-.
الصلاة والسلام على محمد رسول الله وآله المعصومين
يا شيعة أبا الحسنين علي سلام الله عليه وعلى آل بيته
بارك الله بكم وبما عملتموه من حرق وسلب وتهديم دور الكفرة يا أمة علي إن ورائكم قوة ضاربة. لا تخشوا أحد من أهل السنة ففيلق بدر بالإنذار ينتظرون الأمر بعد خروج دول التحالف واستلامنا السلطة فإن أهل الأنبار وتكريت والموصل قلة ونحن الأقوى وناصرنا علي فهو إمام أهل الأرض والسماء ولا تبدو العداوة لهم هذه الأيام ، لا نريد منكم سوى احتلال بغداد من قبل أهل العمارة خصوصاً والجنوب عامة وطبع الصور لسادتنا ونشر الكاسيت وأقراص الفيديو في أي مكان والشوارع والسيارات والمجلات وخصوصاً وقت رفع آذانهم أو خطبهم وقرب جوامعهم. إن كهرباء الجنوب لأهل الجنوب وليست لهم لا تجعلوها تصل إليهم. اشتروا كتبهم واحرقوها خصوصاُ ما يسمونه بالصحاح واندسوا في جوامعهم والتشويش على صلاتهم فلا صلاة لهم في ديارنا حتى ينصرنا الله عليهم وهذه الرسالة وصلتكم وهي وصية الإمام الحجة ( عج ) -يعني صاحب السرداب الذي يسمونه مهدي السرداب-.
قيادة
قوات فيلق بدر
**************
الوثيقة
الرابعة وهي الأهم
الخطة
الخمسينية لتصدير الثورة الإيرانية إلى
الدول العربية
-منقولة
باختصار-
قال الخميني: "إنّ الذي لا يصدّر الثورة يُعتبر من الكفرة". (بروتوكولات آيات قُم ص 76).
سُمّيت
الخمسينيّة أي مدتها لخمسين سنة، قُسمت
على خمس مراحل كلّ مرحلة مدتها عشر سنوات،
وقبل شروعهم في سرد مراحلهم صدّروا الكلام
بذكر عدوّهم الحقيقي والوحيد فقالوا:
"لأنّ الخطر الذي يواجهنا من الحكّام الوهابيين وذوي الأصول السنّية أكبر بكثير من الخطر الذي يواجهنا من الشرق والغرب؛ لأنّ هؤلاء (الوهابيين وأهل السنّة) يناهضون حركتنا وهم الأعداء الأصليون لولاية الفقيه والأئمة المعصومين".
"لأنّ الخطر الذي يواجهنا من الحكّام الوهابيين وذوي الأصول السنّية أكبر بكثير من الخطر الذي يواجهنا من الشرق والغرب؛ لأنّ هؤلاء (الوهابيين وأهل السنّة) يناهضون حركتنا وهم الأعداء الأصليون لولاية الفقيه والأئمة المعصومين".
وفي
هذه المراحل يتمّ الآتي:
توطين
الشيعة رسميّاً في مناطق السُنة، وبمرور
الزمن تؤخذ إدارات المدن والمراكز من
المواطنين السابقين من السنّة دون ضجيج،
وسلب الدول السنيّة أركان ثباتها،
وهي (قوّة
السلطان والعلم والمعرفة وقوة الاقتصاد)،
وإيجاد الخلاف بين الحكام والعلماء، مع
النظر إلى الفئات المكوّنة للدولة وكيفية
استغلالها، والاستيلاء على التجارة،
ونشر الفساد الأخلاقي لينغمس فيه معظم
المواطنين؛ فيحارب العلماء هذا الفساد
وفي هذه الحالة لابُدّ من استثارة علماء
السنّة الوهابية ضدّ هذا الفساد مما
يدفعهم لبعض الأعمال التي ستكون سبباً
في سوء ظنّ الحكّام بجميع المتدينين مما
ينمو عنه الحقد والنفرة بين العلماء
والحكّام ويفقد أهل السنّة الوهابية
حماية مراكزهم الداخلية، ولن يكون لهم
حماية خارجية إطلاقاً، ووسط هذه البيئة
ترسّخ الشيعة صداقاتها، ويتوجّب على بعض
مشايخها المشهورين في البلاد أن يعلنوا
ولاءهم ودفاعهم عن حكّام هذه البلاد
ويبرزوا التشيّع كمذهب لا خطر منه عليهم،
وفي هذه البيئة أيضاً تتردّى الأحوال
الاقتصادية فلا بُدّ لرؤوس أموالنا
وتجارنا من الانسحاب وإرسال جميع أرصدتهم
إلى بلدنا؛ وبهذا فإنهم سيرحبون بمواطنينا،
ويمنحونهم التسهيلات الاقتصادية للاستثمار؛
وبهذا سيكون مواطنينا وعملاءنا وحدهم
حُماة السلطة والحكم؛ وبهذا يمكننا بسهولة
بالغة أن نَشِيَ بالمخلصين لدى الحكّام
على أنّهم خونة؛ فيطردون ويستبدلون
بعناصرنا، وفي هذه الفترة سيفرّ كثير ممن
أحسّ بالظلم لنأخذ نحن منهم أملاكهم بنصف
قيمتها، وأخيراً سيكون الجو مُهيئاً
لأننا أخذنا منهم العناصر الثلاثة (الأمن،
والهدوء، والراحة)،
والهيئة الحاكمة ستبدو كسفينة وسط طوفان
مشرفة على الغرق، تقبل كلّ اقتراح للنجاة
بأرواحها.وفي
هذه الفترة سنقترح تشكيل مجلس شعبي لتهدئة
الأوضاع، وسنساعد الحكام في المراقبة
على الدوائر وضبط البلد، وسيحوز مرشحونا
على معظم كراسي المجلس؛ مما يكون سبباً
في فرار التجار والعلماء وحتى الخدمة
المخلصين.
وقالوا
تطميناً لأنفسهم وعملاءهم:
"لا
تفكروا في أن خمسين سنة تُعدّ عمراً
طويلاً؛ فقد احتاج نجاح ثورتنا خطة دامت
عشرين سنة".
الوثيقة الخامسة
تعميم سري يبيِّن مخططات الشيعة لنشر التشيع في العالم الإسلامي
وفيما
يلي نص الوثيقة :المجلس
الأعلى للثورة الإسلامية في العراق
الرئاسة إلى: قيادات المكاتب والفروع
م/ بيان سري وعاجل.بتوجيه ورعاية سماحة آية الله العظمى السيد علي خامنئي، المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران دام ظله وتحت شعارات "شيعة علي هم الغالبون" تم عقد المؤتمر التأسيسي الموسّع لشيعة العالم في مدينة قم المقدسة، حضره كافة قيادات الأحزاب الشيعية والمراجع ورؤساء الحوزات الدينية والأساتذة والمفكرين والباحثين، وتم مناقشة عدة جوانب مهمة وخرج بالتوصيات التالية :
1- ضرورة تأسيس منظمة عالمية تسمى: منظمة المؤتمر الشيعي العالمي، ويكون مقرها في إيران وفروعها في كافة أنحاء العالم، ويتم تحديد هيئات المنظمة وواجباتها، ويتم عقد مؤتمر خاص خلال كل شهر.
2- دراسة وتحليل الوضع الراهن على الساحة الإقليمية والاستفادة من تجربتنا الناجحة في العراق، وتعميمها على بقية الدول وأهمها السعودية -قلعة الوهابية الكفرة- والأردن -عميل اليهود- واليمن ومصر والكويت والإمارات والبحرين والهند وباكستان وأفغانستان، والتأكيد على الخطة الخمسينية والعشرينية، والبدء بتطبيقها فورًا.
3- بناء قوات عسكرية غير نظامية لكافة الأحزاب والمنظمات الشيعية بالعالم، عن طريق زجّ أفرادها في المؤسسات العسكرية والأجهزة الأمنية والدوائر الحساسة، وتخصيص ميزانية خاصة لتجهيزها وتسليحها وتهيئتها، لدعم وإسناد إخواننا في السعودية واليمن والأردن.
4- استثمار كافة الإمكانيات والطاقات في كافة الجوانب وتوجيهها لخدمة الأهداف الإستراتيجية للمنظمة، والتأكيد على احتلال الوظائف التربوية والتعليمية.
5- التنسيق الجدّي والعملي مع كافة القوميات والأديان الأخرى واستغلالها بشكل تام، لدعم المواقف والقضايا المصيرية لأبناء الشيعة بالعالم، والابتعاد عن التعصّب الذي يصب لمصلحة أبناء العامة.
6- تصفية الرموز والشخصيات الدينية البارزة لأبناء العامة، ودس العناصر الأمنية في صفوفهم للاطلاع على خططهم ونواياهم.
7- على كافة المرجعيات والحوزات الدينية في العالم تقديم تقارير شهرية، وخطة عمل سنوية لرئاسة المؤتمر، تتضمن كافة المعوقات والإنجازات في بلدانهم والمقترحات اللازمة لتحسين وتطوير أدائها.
8- إنشاء صندوق مالي عالمي مرتبط برئاسة المؤتمر وتُفتح له فروع في كافة أنحاء العالم، وتكون الموارد أحيانًا جمع الأموال من الحكومات العرفية، وخاصة العراق، وتبرعات التجار الأثرياء، وزكاة الخمس، وكذلك التنسيق مع الجمعيات والمنظمات الخيرية والإنسانية؛ لاستلام المساعدات والمعونات المادية لدعم متطلبات المؤتمر الإدارية والإعلامية والعسكرية.
9- تشكيل لجنة متابعة مركزية لتنسيق الجهود في كافة الدول، وتقويم أعمالها.
10- متابعة الدول والسلطات والأحزاب، وشنّ حرب شاملة ضدها في كافة المجالات، وأهمها المجال الاقتصادي من خلال تشجيع الصادرات الإيرانية، ومقاطعة البضائع السعودية والأردنية والسورية والصينية.
الرئاسة إلى: قيادات المكاتب والفروع
م/ بيان سري وعاجل.بتوجيه ورعاية سماحة آية الله العظمى السيد علي خامنئي، المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران دام ظله وتحت شعارات "شيعة علي هم الغالبون" تم عقد المؤتمر التأسيسي الموسّع لشيعة العالم في مدينة قم المقدسة، حضره كافة قيادات الأحزاب الشيعية والمراجع ورؤساء الحوزات الدينية والأساتذة والمفكرين والباحثين، وتم مناقشة عدة جوانب مهمة وخرج بالتوصيات التالية :
1- ضرورة تأسيس منظمة عالمية تسمى: منظمة المؤتمر الشيعي العالمي، ويكون مقرها في إيران وفروعها في كافة أنحاء العالم، ويتم تحديد هيئات المنظمة وواجباتها، ويتم عقد مؤتمر خاص خلال كل شهر.
2- دراسة وتحليل الوضع الراهن على الساحة الإقليمية والاستفادة من تجربتنا الناجحة في العراق، وتعميمها على بقية الدول وأهمها السعودية -قلعة الوهابية الكفرة- والأردن -عميل اليهود- واليمن ومصر والكويت والإمارات والبحرين والهند وباكستان وأفغانستان، والتأكيد على الخطة الخمسينية والعشرينية، والبدء بتطبيقها فورًا.
3- بناء قوات عسكرية غير نظامية لكافة الأحزاب والمنظمات الشيعية بالعالم، عن طريق زجّ أفرادها في المؤسسات العسكرية والأجهزة الأمنية والدوائر الحساسة، وتخصيص ميزانية خاصة لتجهيزها وتسليحها وتهيئتها، لدعم وإسناد إخواننا في السعودية واليمن والأردن.
4- استثمار كافة الإمكانيات والطاقات في كافة الجوانب وتوجيهها لخدمة الأهداف الإستراتيجية للمنظمة، والتأكيد على احتلال الوظائف التربوية والتعليمية.
5- التنسيق الجدّي والعملي مع كافة القوميات والأديان الأخرى واستغلالها بشكل تام، لدعم المواقف والقضايا المصيرية لأبناء الشيعة بالعالم، والابتعاد عن التعصّب الذي يصب لمصلحة أبناء العامة.
6- تصفية الرموز والشخصيات الدينية البارزة لأبناء العامة، ودس العناصر الأمنية في صفوفهم للاطلاع على خططهم ونواياهم.
7- على كافة المرجعيات والحوزات الدينية في العالم تقديم تقارير شهرية، وخطة عمل سنوية لرئاسة المؤتمر، تتضمن كافة المعوقات والإنجازات في بلدانهم والمقترحات اللازمة لتحسين وتطوير أدائها.
8- إنشاء صندوق مالي عالمي مرتبط برئاسة المؤتمر وتُفتح له فروع في كافة أنحاء العالم، وتكون الموارد أحيانًا جمع الأموال من الحكومات العرفية، وخاصة العراق، وتبرعات التجار الأثرياء، وزكاة الخمس، وكذلك التنسيق مع الجمعيات والمنظمات الخيرية والإنسانية؛ لاستلام المساعدات والمعونات المادية لدعم متطلبات المؤتمر الإدارية والإعلامية والعسكرية.
9- تشكيل لجنة متابعة مركزية لتنسيق الجهود في كافة الدول، وتقويم أعمالها.
10- متابعة الدول والسلطات والأحزاب، وشنّ حرب شاملة ضدها في كافة المجالات، وأهمها المجال الاقتصادي من خلال تشجيع الصادرات الإيرانية، ومقاطعة البضائع السعودية والأردنية والسورية والصينية.
المكتب
السياسي للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية
في العراق بغداد
الوثيقة
السادسة:
وثيقة
ظهرت بعد سقوط الرئيس المصري محمد حُسني
مبارك:
محمد
حسني مبارك ومن قبله محمد أنور السادات
حكما مصر ردحاً من الزمن، وقد قامت الثورة
الإيرانية في فترة حكم السادات ثمّ مبارك
ولم يستطع الروافض دخول مصر، بل لم يزر
رئيساً إيرانياً مصر في عهديهما، ولم نر
زيارة سبّابة الصحابة الطُعّان في الملائكة
قَذَفة أمهات المؤمنين لمصر إلاّ في حكم
الإخوان المسلمين فما السرّ ياترى؟
قالوا في هذه الوثيقة:
"الهدف الثاني والجوهري هو: وصول الإخوان المسلمين إلى البرلمان وحصولهم على عدد من النوّاب يجعلهم القوة البرلمانية الرئيسة فنوفر إمكانية تعديل الدستور؛ لجعل مصر ذات نظام برلماني.إننا ننسّق مع جماعة الإخوان منذ فترة طويلة ونتفق معهم على ضرورة إضعاف التيار القومي الناصري، ومنعه من الوصول للسلطة بكافة الطرق؛ لأنّه تيار عنصري علماني... إلى أن قالوا: سيمكننا من تحويل مصر إلى دولة صديقة تُسهّل تنفيذ أهدافنا الكبرى".وقالوا أيضاً: "وعلينا تذكّر أنّ مجرّد رفض جماعة الإخوان المسلمين الدعاية المعادية لإيران.. وتأكيد أن إيران دولة إسلامية شقيقة لا تريد إثارة الفتن، وأنها ليست طائفية هو خير خدمة يقدّمها الإخوان لنا أمام كسْب أغلبية سُنّيّة في مصر تضع حدّاً للتيارات المعادية لإيران هناك". وقالوا أيضاً: "وعلينا أن نتذكر بأن تحالفنا مع الإخوان في مصر سيساعدنا في تحقبق الهدف الأهم في مصر، وهو: نشر المذهب على نطاق واسع، مستغلّين الفقر والأمية والأمراض والاضطهاد للطبقات الفقيرة والمعدمة والقيام بمشاريع خيرية لمساعدة هؤلاء الناس على مشاكلهم، وعندها: ننشر دعوتنا كما فعلنا بنجاح تام في سوريا.. فإنّ دعم جماعة الإخوان لنا عمل مهم جداً في إزالة المخاوف في الأوساط السنّيّة المصرية منّا، وعلينا أن ندفع الثمن الذي تريده جماعة الإخوان، مهما كان كبيراً مقابل ذلك". وقالوا أيضاً – وهي الطامة - : "أما في المرحلة الثانية من تنفيذ خطتنا في مصر، فإننا وبعد إكمال إقامة علاقات ممتازة بالجميع مهما تناقضت مواقفهم العامة، وبعد توسّع نفوذ شيعة مصر، فيجب دعم انتخاب رئيسٍ لمصر من الإخوان المسلمين؛ لتصبح هذه الجماعة القوة الرسمية التي تحكم مصر".
قالوا في هذه الوثيقة:
"الهدف الثاني والجوهري هو: وصول الإخوان المسلمين إلى البرلمان وحصولهم على عدد من النوّاب يجعلهم القوة البرلمانية الرئيسة فنوفر إمكانية تعديل الدستور؛ لجعل مصر ذات نظام برلماني.إننا ننسّق مع جماعة الإخوان منذ فترة طويلة ونتفق معهم على ضرورة إضعاف التيار القومي الناصري، ومنعه من الوصول للسلطة بكافة الطرق؛ لأنّه تيار عنصري علماني... إلى أن قالوا: سيمكننا من تحويل مصر إلى دولة صديقة تُسهّل تنفيذ أهدافنا الكبرى".وقالوا أيضاً: "وعلينا تذكّر أنّ مجرّد رفض جماعة الإخوان المسلمين الدعاية المعادية لإيران.. وتأكيد أن إيران دولة إسلامية شقيقة لا تريد إثارة الفتن، وأنها ليست طائفية هو خير خدمة يقدّمها الإخوان لنا أمام كسْب أغلبية سُنّيّة في مصر تضع حدّاً للتيارات المعادية لإيران هناك". وقالوا أيضاً: "وعلينا أن نتذكر بأن تحالفنا مع الإخوان في مصر سيساعدنا في تحقبق الهدف الأهم في مصر، وهو: نشر المذهب على نطاق واسع، مستغلّين الفقر والأمية والأمراض والاضطهاد للطبقات الفقيرة والمعدمة والقيام بمشاريع خيرية لمساعدة هؤلاء الناس على مشاكلهم، وعندها: ننشر دعوتنا كما فعلنا بنجاح تام في سوريا.. فإنّ دعم جماعة الإخوان لنا عمل مهم جداً في إزالة المخاوف في الأوساط السنّيّة المصرية منّا، وعلينا أن ندفع الثمن الذي تريده جماعة الإخوان، مهما كان كبيراً مقابل ذلك". وقالوا أيضاً – وهي الطامة - : "أما في المرحلة الثانية من تنفيذ خطتنا في مصر، فإننا وبعد إكمال إقامة علاقات ممتازة بالجميع مهما تناقضت مواقفهم العامة، وبعد توسّع نفوذ شيعة مصر، فيجب دعم انتخاب رئيسٍ لمصر من الإخوان المسلمين؛ لتصبح هذه الجماعة القوة الرسمية التي تحكم مصر".