سئل
العلامة صالح الفوزان حفظه الله:
هل
أسامة بن لادن ومن تبعه من قوله وأيدهم
على مذهبهم يعتبرون من الخوارج ؟
وسئل
أيضاً: لا
يخفى على سماحتكم ما لأسامة بن لادن من
تحريض للشباب في العالم، وأيضا الإفساد
في الأرض، والسؤال:
هل
يسوغ لنا أن نصفه بأنه من الخوارج، لا
سيما وأنه مؤيد للتفجيرات في بلادنا
وغيرها؟
وسئل
حفظه الله: هل
المسعري والفقيه وأسامة بن لادن يسمون
ممن فارق الجماعة ؟ وما رأيكم بمن يقول
أن الشيخ ابن باز لم يتكلم في أسامة بن
لادن والفتوى المنسوبة إلى الشيخ مكذوبة
عليه، ويُحْتج كثيرا بهذه المقولة ؟